من نحن ؟
قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي}}
{{وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
{{وقال عز وجل:{{ {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ
في وقت انتشرت فيه العديد من وسائل الإعلام المختلفة التي
تغرف من مستنقع آسن،
هب الغيورون من أهل القرآن ليقدموا البديل من معين عذب زلال طهور، فاهتدوا إلى فكرة إنشاء هذه الموقع لتنير حلكة ليل تعطشت فيها النفوس المؤمنة إلى النور.
وتجسدت الفكـرة بذرة طيبـة نمت في قـلوب القائمين عليها، لتشمـخ شجرة طيبة باسقة، تؤتي ثمارها كل حين بإذن ربها في
قلوب المستمعين....
وقد هيأ الله لرعايةالموقع وإدارتها العامة مجموع من طلبة العلم
تم انشاء هذا الموقع بأذن الله تعالى من اجل تعريف الناس على احيا الفريضة الغائبة وكل ما يتعلق من موارد الجهاد في سبيل الله ويشمل بحوث عنالعمليات الاستشهاديه وتفاصيلها وفوائدها واسرارها
نسال المولى عز وجل ان يوفقنا في سعينا هذا لما يحب ويرضى
ربـط النـاس بكتـاب اللـه عز وجل، بسمـاع قرآنـه، وفهـم آياتـه، وتعلم أحكامـه، والدعـوة إلى العمـل بمقتضـاه في مناحـي الحيـاة.
" وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ "
منهجهنا
موقع الفريضة الغائبة حيـاديـة مستقلـة، ومتخصصـة بالقـرآن الكـريم ومعـارفـه، رائدها الإيمان العميق بترسيخ العقيدة الإسلامية، شراعها العلم الصحيح المنبثق من الكتاب والسنة، نبراسها توحيـد المسلميـن، ودعوتهم إلىتحكيم الشريعة السمحةو الاعتصام بكتاب الله، وتجنب الخلافات المذهبية والحزبية.
نشر منهج العلم النافع والعمل الصالح في المجتمع.
احتواء الشباب حتى لا ينحرفوا عن الطريق المستقيم. - انقاذ
الشباب مما هم فيه من التعصب والرجوع الى الكتاب والسنة.
على فهم الائمة والعلماء الربانيين,
الحرص على نشر الكتب أو الكتيبات الإسلامية والتي هي ليست موجودة على شبكة الإنترنت.
الحرص على نشر بعض الكتب النادرة والتي يصعب الحصول عليها في المكتبات فضلاً عن شبكة الإنترنت .
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا وأن يعيننا على تقديم النافع المفيد
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبة أجمعين .
ولاؤنا
- فولاؤنا لمنْ آمنَ بالله ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبيًّا.
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي يعبدُ اللهَ وحدَه لا شريكَ له ويتّبع النبيَّ في جميعِ أقوالِه وأفعالِه.
- ولاؤنا لمن اتخذَ القرآنَ منهجًا وسلوكًا.
- ولاؤنا لمن يسعى لتحكيمِ الشريعةِ ونادى بتطبيقِها وعملَ جادًّا لترسيخِها في أوساطِ الناسِ.
- ولاؤنا لمن يريدُ استرجاعَ الخلافةِ الإسلاميةِ ونبذِ العلمانيةِ وحاربها.
- ولاؤنا لمن رفعَ لواءَ الإسلامِ وقامَ بنشرِه في جميعِ البلدانِ وحملَ همّه, فعلّم الناسَ التوحيدَ وحذّرهم من الشركِ ليعبدُوا اللهَ الغفورَ الشكورَ ويهدمُوا شركَ القبورِ والقصورِ.
- ولاؤنا لمن تركَ الديارَ والخلانَ والأهلَ والأوطانَ نصرةً للواحدِ الديّانِ, فنصرَ المجاهدينَ في كلِّ مكانٍ, نصرَهم في العراق والشيشان والصومال والبلقان, وفي المغرب وتركستان, وفي جزيرةِ العرب وأفغانستانَ, وفي فلسطين والشام.
- ولاؤنا لمن هاجرَ ليذودَ بسنانه وكلامه عن حياضِ الإسلامِ فحفظ بيضةَ المسلمينَ وأنقذَ أطفالًا رُضّع وشيوخًا رُكّع, وقدّم الغاليَ والنفيسَ لاسترجاعِ الأقصى الحبيسِ.
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي بادرَ بنفسه وماله ليحيا المستضعفون وتُرد حقوقُ المظلومين فاقتحم غمارَ الموتِ دفاعًا عنهم يصولُ ويجولُ تحت نيرانِ القصفِ حتى لا يُزجَّ بالإخوةِ الأخواتِ بالسجونِ ويُهانَ المسلمون.
- ولاؤنا لكلِّ مؤمنٍ مجاهدٍ في سبيل الله رأى ما حلّ بالأمّة الإسلامية من قتلٍ وقصفٍ وتخريبٍ وتدميرٍ وإهلاكٍ للحرثِ والنسلِ, فلم يهنأ له بالٌ ولم يستلذّ بطعامٍ ولا شرابٍ وتركَ الدنيا السرابَ فنفرَ لإنقاذِهم استجابةً لقولِ العزيزِ الوهّابِ: (انْفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ) وخشية أن يقعَ في العقابِ كما في الخطاب: (إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً).
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي رفضَ الديمقراطيةَ التي تُألّه البشرَ وتعارضُ أن يكونَ الحُكمُ لله وحدَه, فمَن حاربَ منهجَ الديمقراطيةِ المخالفَ للقرآنِ والسُّنة نواليه وننصرُه ونحبُّه ونضعُ يدَنا في يدِه ونفتحُ له قلوبَنا وبيوتَنا ونمدُّ له أيدينا؛ لأنه هو من ينقذُ أطفالَ ونساءَ المسلمين ويحررُ المقدساتِ من أيدي الصليبيينَ فنوالي المؤمنَ الرافضَ خططَ اليهودِ والنصارى وأذنابِهم في احتلالِ بلادِ المسلمينَ والسيطرةِ على منابعِ النفطِ في المجتمعاتِ الإسلاميةِ, ونقفُ جنبًا إلى جنبٍ مع المؤمنِ الصادقِ مع ربه ونبيه ودينه وأمّته, المرء المسلم الذي سَلِمَ المسلمون من لسانِه ويدِه يتحرّى من يوالي ومن يؤيد, فلا يُوالي إلا الصّادقين..
- الصادق في سريرته وعلانيته صدقًا لا غَبشَ فيه نظيف القلبِ وسليم الصدرِ لا يضعُ يده في يد من روّع الآمنين من اليهودِ والحكامِ والصليبيين.
- الصادق الذي لا يُحابي سجّان الأمسِ ولم يكن له معاونًا أو مفتيًا أو مفاوضًا ولا لربه منافقًا.
- الصادق الذي لا يبيعُ دينه بعرضٍ من الدنيا قليلٍ ولا يساومُ على بيع عقيدته وعرضه من أجل مسكنه ومأكله أو زوجته وذريّته, أو جمعيّته ومركزه, أو مسجده ومؤسسته, أو جامعته وقناته.
- الصادق الذي لم يتلبّس بنصرةِ الأمريكان وعملائهم.
- الصادق الذي والى المجاهدينَ وناصرهم على عدوِّهم ابتغاءَ مرضاةِ الله وتأسيًا برسولِ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, فنبذَ اليهودَ والأمريكانَ وأعوانَهم وأنصارَهم وتبرّأ من مُعتقداتهم وخزعبلاتهم ولم يكن لهم مواليًا أو جاسوسًا حتى يكون مواليًا لله ولرسوله والمؤمنين, فلا يصحُّ ولاءٌ بالوقوفِ مع العملاءِ, ولا إيمانَ لمن كان ولاؤه للأمريكان يدلُّهم على عوراتِ المسلمينَ الشرفاءِ وأماكنِ المجاهدينَ الأتقياءِ ويعملُ معهم باسم مكافحة الإرهاب (أي محاربة الإسلام!), فمَن كان هذا حالُه فقد والاهم مِن دونِ المؤمنين وانطبقَ عليه قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ
اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
وفي الأخير, يا شبابَ الإسلام وفرسانَه, بِكُم تنعقدُ الآمالُ, فذودُوا عن المؤمنينَ وجادلُوا مَن ظَلَمَهُم مِن أهلِ الإسلامِ باللينِ وبالتي هيَ أحسنُ شيئًا فشيئًا حتّى تردُّوهم إلى صوابِهم, وأطلِعوهم على كُتبِ المجاهدينَ وإصداراتِهم. اللهم انصُر الإسلامَ والمسلمينَ ومن والاهم, وأهلِك أعداءك أعداءَ الدينِ ومَن ناصرهم, ووفقنا لموالاةِ المؤمنينَ وأعِنا على البراءةِ مِن المرتدينَ, وسلامٌ على المرسلينَ, والحمدُ للهِ مُتولي المؤمنينَ وناصرِ المجاهدين.
.
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي يعبدُ اللهَ وحدَه لا شريكَ له ويتّبع النبيَّ في جميعِ أقوالِه وأفعالِه.
- ولاؤنا لمن اتخذَ القرآنَ منهجًا وسلوكًا.
- ولاؤنا لمن يسعى لتحكيمِ الشريعةِ ونادى بتطبيقِها وعملَ جادًّا لترسيخِها في أوساطِ الناسِ.
- ولاؤنا لمن يريدُ استرجاعَ الخلافةِ الإسلاميةِ ونبذِ العلمانيةِ وحاربها.
- ولاؤنا لمن رفعَ لواءَ الإسلامِ وقامَ بنشرِه في جميعِ البلدانِ وحملَ همّه, فعلّم الناسَ التوحيدَ وحذّرهم من الشركِ ليعبدُوا اللهَ الغفورَ الشكورَ ويهدمُوا شركَ القبورِ والقصورِ.
- ولاؤنا لمن تركَ الديارَ والخلانَ والأهلَ والأوطانَ نصرةً للواحدِ الديّانِ, فنصرَ المجاهدينَ في كلِّ مكانٍ, نصرَهم في العراق والشيشان والصومال والبلقان, وفي المغرب وتركستان, وفي جزيرةِ العرب وأفغانستانَ, وفي فلسطين والشام.
- ولاؤنا لمن هاجرَ ليذودَ بسنانه وكلامه عن حياضِ الإسلامِ فحفظ بيضةَ المسلمينَ وأنقذَ أطفالًا رُضّع وشيوخًا رُكّع, وقدّم الغاليَ والنفيسَ لاسترجاعِ الأقصى الحبيسِ.
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي بادرَ بنفسه وماله ليحيا المستضعفون وتُرد حقوقُ المظلومين فاقتحم غمارَ الموتِ دفاعًا عنهم يصولُ ويجولُ تحت نيرانِ القصفِ حتى لا يُزجَّ بالإخوةِ الأخواتِ بالسجونِ ويُهانَ المسلمون.
- ولاؤنا لكلِّ مؤمنٍ مجاهدٍ في سبيل الله رأى ما حلّ بالأمّة الإسلامية من قتلٍ وقصفٍ وتخريبٍ وتدميرٍ وإهلاكٍ للحرثِ والنسلِ, فلم يهنأ له بالٌ ولم يستلذّ بطعامٍ ولا شرابٍ وتركَ الدنيا السرابَ فنفرَ لإنقاذِهم استجابةً لقولِ العزيزِ الوهّابِ: (انْفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ) وخشية أن يقعَ في العقابِ كما في الخطاب: (إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً).
- ولاؤنا للمؤمنِ الذي رفضَ الديمقراطيةَ التي تُألّه البشرَ وتعارضُ أن يكونَ الحُكمُ لله وحدَه, فمَن حاربَ منهجَ الديمقراطيةِ المخالفَ للقرآنِ والسُّنة نواليه وننصرُه ونحبُّه ونضعُ يدَنا في يدِه ونفتحُ له قلوبَنا وبيوتَنا ونمدُّ له أيدينا؛ لأنه هو من ينقذُ أطفالَ ونساءَ المسلمين ويحررُ المقدساتِ من أيدي الصليبيينَ فنوالي المؤمنَ الرافضَ خططَ اليهودِ والنصارى وأذنابِهم في احتلالِ بلادِ المسلمينَ والسيطرةِ على منابعِ النفطِ في المجتمعاتِ الإسلاميةِ, ونقفُ جنبًا إلى جنبٍ مع المؤمنِ الصادقِ مع ربه ونبيه ودينه وأمّته, المرء المسلم الذي سَلِمَ المسلمون من لسانِه ويدِه يتحرّى من يوالي ومن يؤيد, فلا يُوالي إلا الصّادقين..
- الصادق في سريرته وعلانيته صدقًا لا غَبشَ فيه نظيف القلبِ وسليم الصدرِ لا يضعُ يده في يد من روّع الآمنين من اليهودِ والحكامِ والصليبيين.
- الصادق الذي لا يُحابي سجّان الأمسِ ولم يكن له معاونًا أو مفتيًا أو مفاوضًا ولا لربه منافقًا.
- الصادق الذي لا يبيعُ دينه بعرضٍ من الدنيا قليلٍ ولا يساومُ على بيع عقيدته وعرضه من أجل مسكنه ومأكله أو زوجته وذريّته, أو جمعيّته ومركزه, أو مسجده ومؤسسته, أو جامعته وقناته.
- الصادق الذي لم يتلبّس بنصرةِ الأمريكان وعملائهم.
- الصادق الذي والى المجاهدينَ وناصرهم على عدوِّهم ابتغاءَ مرضاةِ الله وتأسيًا برسولِ الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, فنبذَ اليهودَ والأمريكانَ وأعوانَهم وأنصارَهم وتبرّأ من مُعتقداتهم وخزعبلاتهم ولم يكن لهم مواليًا أو جاسوسًا حتى يكون مواليًا لله ولرسوله والمؤمنين, فلا يصحُّ ولاءٌ بالوقوفِ مع العملاءِ, ولا إيمانَ لمن كان ولاؤه للأمريكان يدلُّهم على عوراتِ المسلمينَ الشرفاءِ وأماكنِ المجاهدينَ الأتقياءِ ويعملُ معهم باسم مكافحة الإرهاب (أي محاربة الإسلام!), فمَن كان هذا حالُه فقد والاهم مِن دونِ المؤمنين وانطبقَ عليه قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ
اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
وفي الأخير, يا شبابَ الإسلام وفرسانَه, بِكُم تنعقدُ الآمالُ, فذودُوا عن المؤمنينَ وجادلُوا مَن ظَلَمَهُم مِن أهلِ الإسلامِ باللينِ وبالتي هيَ أحسنُ شيئًا فشيئًا حتّى تردُّوهم إلى صوابِهم, وأطلِعوهم على كُتبِ المجاهدينَ وإصداراتِهم. اللهم انصُر الإسلامَ والمسلمينَ ومن والاهم, وأهلِك أعداءك أعداءَ الدينِ ومَن ناصرهم, ووفقنا لموالاةِ المؤمنينَ وأعِنا على البراءةِ مِن المرتدينَ, وسلامٌ على المرسلينَ, والحمدُ للهِ مُتولي المؤمنينَ وناصرِ المجاهدين.
.